شقق للبيع في تركيا – العقارات في تركيا
إذا كنت ممن يبحثون عن شقق للبيع في تركيا، فنحن خيارك الأول كوكيل العقارات في تركيا بلا شك، فنحن نقدم لعملائنا أفضل المزايا والفرص بأفضل الأسعار الممكنة، كذلك ستعمل شركتنا على تحديد احتياجاتك، والعثور على عقارك المثالي، والتفاوض على أفضل الأسعار.
يشهد سوق العقارات في تركيا بشكل عام نمواً غير مسبوق، لذلك فقد عملت Estate Nation مع العديد من المستثمرين والبائعين والمشترين من عدد لا يحصى من البلدان حول العالم، وذلك ضمن جميع أصناف العقارات التي قد تتخيلها. يمتلك موظفونا المحترفون معرفة عميقة وخبرة كبيرة في السوق الحالية، لذا فنحن على دراية عالية بالأسواق التي تمنحك مكاسب مالية أكبر، والمناطق التي عليك أن تتجنب الاستثمار فيها.
إذا كنت متردداً بشأن الانخراط في سوق العقارات في تركيا، فدع أحد مستشارينا يعرض عليك قوائم العقارات المتاحة، وإن كان سعر العقار أمراً يؤرقك، سيتمكن طاقمنا من العمل معك في حدود ما تسمح به ميزانيتك، لتحديد المزايا الملائمة لقدرتك المالية.
عند الحديث عن أكثر الأوقات ملاءمة للاستثمار العقاري، فالوقت الحالي هو الوقت الأمثل على الإطلاق! وسواء كنت مشترياً أم بائعاً، فإن موظفينا المتمرسين هم على استعداد تام للعمل معك للحصول على أفضل صفقة ممكنة.
ما الفوائد المرجوة من شراء عقار في تركيا؟
سواء كنت مهتماً بثقافة البلد أو تاريخه أو جماله الطبيعي، فهناك حتماً الكثير مما سيشدك ويجذبك لنمط الحياة في تركيا، وليس من المستغرب أن تعلم بأن عدداً كبيراً من المستثمرين العقاريين يشترون ممتلكات وعقارات في جميع أنحاء البلاد.
إن كنت تسأل عن الميزات التي ستحصل عليها من شراء العقار، فهناك العديد من المزايا المالية والشخصية الممتازة وهذا غيض من فيض:
عائدات التأجير
عند شراء عقار في تركيا، فإن مطوري العقارات هنا قد يقدمون لك خدمات كبيرة، فعلى سبيل المثال لا الحصر، سيتفقون معك على دفع المبلغ على أقساط مريحة، ما يعني أنك لن تكون مضطراً للذهاب إلى أحد البنوك، كذلك وبعد شراء منزلك، سيكون مطور العقار مستعداً غالباً لتقديم يد المساعدة في تأثيث البيت أو حتى تأجيره، وإن اخترت تأجيره، فسيوفر لك منزلك الجديد عائداً مادياً ثابتاً لقاء إيجاره.
الجنسية التركية
إن كنت من المهتمين بالحصول على الجنسية التركية، فسيكون شراء العقارات في تركيا طريقة مثلى لفعل ذلك، وعلى الرغم وجوب طلب المشورة من قبل محام قبل البت في قرارات الشراء، فإن شراء عقار في تركيا قد يكون أسرع الطرق للحصول على جواز السفر التركي.
ومما يشجع المستثمرين العقاريين على وجه الخصوص، أن القانون التركي الجديد ينص على أن الأجانب الذين يمتلكون عقارات لا تقل قيمتها عن 250 ألف دولار أمريكي مؤهلون للحصول على الجنسية التركية! ببساطة شديدة، لم يكن الحصول على الجنسية التركية بالسهولة التي عليها اليوم من مجرد شراء العقارات.
ما مدى تكلفة شراء منزل في تركيا؟
سواء كنت بمفردك أو متزوجاً ولديك ثلاثة أطفال مثلاً فذلك لا يهم، لأن تركيا تقدم مستوىً عالٍ من المعيشة، ونمط حياة مفعم بالحيوية والتنوع، فمن العمارة المذهلة، إلى جمال الطبيعة، هناك الكثير من الأمور الجميلة التي ستشدك للعيش هنا.
عندما يسمع الناس عن مستوى المعيشة العالي في تركيا، فليس من المستغرب بالنسبة إليهم أن يتوقعوا تكاليف باهظة عند بحثهم عن شقق للبيع في إسطنبول، ومع ذلك فهذا ليس هو الحال بالضرورة.
تماماً كأي دولة متقدمة، تعد تركيا موطناً للكثير من القصور والبيوت الفارهة، وعلى الرغم من أن أسعار هذه المنازل مرتفعة قليلاً، إلا إنها ما تزال أسعاراً معقولة عند مقارنتها بمنزل مماثل في الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي.
إن كنت تبحث عن منزل صغير، فحتما ستفاجأ بالأسعار التي ستجدها هنا، فقد يكون المنزل العادي الذي يتكون من غرفتي نوم أو ثلاث في حي جميل في تركيا أقل سعراً مما سيكون عليه في بلد آخر.
لا يتعلق الأمر فقط بأسعار المنازل المعروضة للبيع بأسعار أقل من مثيلاتها في بلدان أخرى، ولكنه يتعلق بالسهولة الكبيرة لعملية الشراء المحتملة، سيتفق معك مطور العقار على دفع أقساط شهرية مريحة، وهو ما يعني عدم اضطرارك للاستعانة بأي بنك في الصدد على الإطلاق.
إن كنت تبحث عن شقق للبيع في تركيا بسعر معقول فتواصل معنا فوراً ولا تتردد، فنحن نمتلك فريقاً متكاملاً من الخبراء العقاريين، حيث سيقوم الفريق بعرض أحدث القوائم العقارية عليك، وسيجيبون على جميع استفساراتك، وسيُسْدون إليك النصح وسيقومون بمرافقتك في كافة العمليات المرافقة لاقتناء العقار.
لماذا يجب عليّ أن أشتري عقاراً في تركيا؟
نظراً لجمالها الأخاذ وتاريخها العريق، لطالما كانت تركيا وجهة مفضلة للسياح والمستثمرين على حد سواء، إننا ندرك بطبيعة الحال بأن العديد من الأسئلة تدور في أذهان الباحثين عن المنازل قبل اتخاذ أي قرار استثماري، ولكن لا تشغلوا بالكم كثيراً في هذا الصدد، فمعظم تلك الأسئلة ستجد لها إجابات شافية عندنا.
هل هناك أي قيود مفروضة على شراء الأجانب للعقارات في تركيا؟
يستطيع معظم الوافدين الأجانب شراء العقارات في أي بقعة من أرض تركيا، لكن المناطق الوحيدة المحظورة عليهم هي بعض المناطق الزراعية والمناطق العسكرية الخاصة، وبشكل عام تعد تركيا مكاناً سهلًا للأجانب بصدد الاستثمار العقاري.
ما هي خيارات التمويل المتاحة عند شراء العقار؟
إن مسألة تمويل شراء عقار في تركيا مسألة واضحة لا لبس فيها، لأنه – وكما ذكرنا آنفاً – سيكون باستطاعة معظم مطوري العقارات تقديم خطة سداد شهرية مريحة لتمويل مشترياتك، وهذا هو الحال أيضاً بالنسبة للمشاريع التي ما تزال قيد الإنشاء.
هل ستكون البيوت مجهزة بالأثاث أم لا؟
معظم المنازل التي تباع في تركيا هي منازل غير مجهزة بالأثاث، ما يسمح لك بتأثيثها وفرشها بالطريقة التي تناسب ذوقك، لكن إن كنت تفضل منزلاً مفروشاً، فقد يكون بعض المطورين على استعداد لتأثيث البيت وفرشه كجزء من الصفقة.
هل هناك إمكانية لتأجير المنازل بعد شرائها؟
الجواب هو نعم، فمن الدارج للمستثمرين العقاريين في تركيا تأجير منازلهم بعد شرائها فوراً، وفي بعض الحالات قد يستطيع مطور العقار الذي سيبيعك المنزل مساعدتك في هذا الأمر؛ ما يتيح لك جني عوائد مادية سريعة على استثمارك.
إذا كانت بعض الاستفسارات الأخرى المتعلقة بشراء العقارات والتي لم نأت على ذكرها لازالت تشغل بالك، أو إذا كنت ترغب في استيضاح المزيد من المعلومات حول كل الأمور التي سبق ذكرها، اتصل بنا دون تردد، فموظفونا المتميزون مستعدون دوماً لتقديم المساعدة اللازمة والكاملة في عملية شراء منزلك الجديد في تركيا.
هل يعد شراء العقار في تركيا استثماراً ناجحاً فعلاً؟
سوف يشاطرنا مستثمرو العقارات الرأي دون تردد على أن سوق العقارات في العالم متقلب جداً، فعدم القدرة على التنبؤ بسوق العقارات في العالم ستدفع المستثمرين للشعور بالقلق عند التفكير باستثمار مبالغ كبيرة من أصولهم المالية في عقارات قد لا تحقق لهم المكاسب المرجوة، ومع ذلك فإن المستثمر العقاري الذكي، دائماً ما يلقي نظرة ثانية على القطاع العقاري، وفي واقع الحال، تظهر الإحصاءات بأن عدد المستثمرين الأجانب في تركيا قد نما بسرعة كبيرة، وقد بدأ النمو السريع في أواخر العام 2017 واستمر حتى العام الجاري.
دور الحكومة التركية
تستثمر الحكومة التركية بشكل كبير في قطاع البنية التحتية وتعمل بكد على جذب المستثمرين الأجانب من خلال مشاريع البنية التحتية الجذابة وتطوير القطاع التكنولوجي، وتتمثل الغاية الأسمى للحكومة التركية في دعم القطاع العقاري ليصبح واحداً من أفضل القطاعات العقارية على المستوى العالمي. يقول العديد من المطلعين في السوق العقارية العالمية بأن الوقت الحالي يعتبر وقتاً مثالياً لدخول عالم العقارات في تركيا والاستثمار في هذه السوق الناشئة.
مزايا الاستثمار في السوق العقارية التركية
نحن على اعتقاد جازم بأن هناك العديد من المزايا المرتبطة بالاستثمار في سوق العقارات التركي، فعلى سبيل المثال لا الحصر، هناك ارتفاع ملحوظ في العقارات التي تعرض للبيع، ويفوق العرض الموجود الطلب الحالي المتزايد، ما يجعل الأسعار تنافسية للغاية. يبحث بائعو العقارات عن مشترين لممتلكاتهم وهم على استعداد للبيع بأسعار في متناول اليد، حتى العقارات السكنية التي توجد في المناطق الشعبية تباع بأثمان معقولة جداً للمستثمرين الأجانب، وهناك أيضا العديد من مشاريع الإنشاء الجديدة التي توفر شقق للبيع في إسطنبول، وبالنسبة للمستثمرين تعتبر هذه أنباءً سارة فعلًا! باختصار شديد، نحن نعتقد جازمين بأن الوقت الراهن هو الوقت المثالي لشراء العقارات في تركيا.
المعالم الجغرافية البارزة للمدينة وتاريخ موجز عنها
كونها المدينة الأكبر في تركيا، تلعب إسطنبول دوراً حيوياً في المشهد الاقتصادي والثقافي في المنطقة، وتتفرد إسطنبول بأنها المنطقة الحضرية الوحيدة التي تنتشر أحياءها عبر قارتين، وتقع المدينة القديمة على مضيق البوسفور بين بحر مرمرة والبحر الأسود، فاتحة ذراعيها لوسائل النقل المختلفة وطرق التجارة المتنوعة التي تمر عبر المنطقة.
تفخر إسطنبول بتاريخ حافل يمتد عبر قرون خلت، وكانت المدينة نظراً لموقعها الفريد جزءاً من امبراطوريات متتابعة على مدار التاريخ، ولذلك حملت المدينة أسماء مختلفة منذ أن بنيت لأول مرة.
فعندما استعمر الإغريق المدينة للمرة الأولى، أطلقوا عليها اسم “بيزنطة” تيمناً باسم ملكهم “بيزاس”، وبعد أن احتلت الإمبراطورية الرومانية الناشئة المدينة، غير الإمبراطور الروماني “قسطنطين الأكبر” اسم المدينة إلى “القسطنطينية”، فأصبحت المدينة بعد ذلك قوة عالمية لا يستهان بها وغدت في نهاية المطاف عاصمة الإمبراطورية الرومانية الشرقية.
وبعد قرون من الازدهار، تغير وجه المدينة بعد أن غزتها الإمبراطورية الكاثوليكية اللاتينية، ومرة أخرى بعد أن فتحتها الدولة العثمانية، وكعاصمة جديدة للدولة العثمانية، حملت المدينة اسماً جديداً لتصبح “إسلامبول”، وإبان القرن السادس عشر عندما كانت تخضع للحكم العثماني، دبت روح الازدهار في المدينة مجدداً، وأصبحت مكاناً رائداً عالمياً في الإبداع والإسهامات الثقافية المتنوعة، واستمر الحكم العثماني للمدينة حتى اندلاع الحرب العالمية الأولى، وفيها هزمت قوات الحلفاء الدولة العثمانية منهية حكماً دام عدة قرون، واستولوا على المدينة الحيوية.
بعد الحرب العالمية الأولى، انطلقت شرارة حرب الاستقلال التركية، وفي عام 1932 نالت الأمة التركية استقلالها، ولكن رغم ذلك وفي الأيام الأولى للدولة التركية المستقلة، كانت عاصمة البلاد هي مدينة أنقرة الواقعة في مركز البلاد، وعلى الرغم من بقاء أنقرة العاصمة الرسمية للبلاد ومركز العمليات الحكومية والوزارات، إلا إن إسطنبول بقيت المدينة الكبرى التي تمثل القلب النابض والروح المفعمة بالحيوية لاقتصاد البلد وثقافته وتاريخه. إن التطور الكبير الذي شهدته إسطنبول في العقود الماضية ضمن بنيتها التحتية والمجال الفني الصاعد جعلا منها قبلة للراغبين في زيارتها أو العيش فيها.
دع طاقمنا يحول أحلامك العقارية إلى حقائق واقعة! اتصل بنا فوراً ودعنا نبدأ الآن.