عقارات و شقق للبيع في اسطنبول | العقارات في تركيا

شقق للبيع في اسطنبول، والعقارات في تركيا مقدمة من افضل موقع من اجل شراء العقارات في اسطنبول, جميع انواع الشقق والفلل الفخمة في اسطنبول تركيا بافضل الاسعار جاهزة وبالتقسيط وفي افضل المجمعات السكنية الحديثة في جميع مناطق اسطنبول, تعرف على الاستثمار العقاري في اسطنبول من خلال افضل شقق تمليك في اسطنبول والشقق الفندقية في مركز اسطنبول, افضل شقق للبيع في الجانب الاوروبي على البحر و شقق فاخرة على مضيق البسفور, ان كنت تبحث عن شراء شقة في اسطنبول او ارخص شقق للبيع في تركيا اسطنبول, اكتشف افضل العروض في Estate Nation واحصل على خدماتنا المجانية الان.

العقارات في اسطنبول محط انظار الاجانب والعرب بسبب أنها مدينة عريقة ولديها التاريخ والثقافة والجمال المعماري، تمتزج فيها الحضارتان الآسيوية والأوروبية معاً، لذلك فليس من المفاجئ أن تكون المدينة وجهة مفضلة للسياح والمقيمين الأجانب والباحثين عن شقق للبيع في اسطنبول على حد سواء. وقد أصبحت المدينة مع الأعداد الكبيرة التي تزورها وتنتقل إليها مركزاً لتجارة العقارات في تركيا.

يعد العام الحالي عاماً مثالياً لسوق العقارات في تركيا، فبعد عام 2015 أصبحت اسطنبول هي الوجهة الأولى من بين المدن التركية للاستثمار العقاري بعد أن سحبت البساط من تحت مدينة أنطاليا – الوجهة المفضلة السابقة للمستثمرين الأجانب في تركيا – وفي عام 2017 سجلت إسطنبول مستوىً قياسياً في مبيعات العقارات، حيث بِيع أكثر من 8000 عقار للوافدين الأجانب من جميع أنحاء العالم، وسُجِّلت 240 ألف عملية بيع محلية كذلك الأمر.

يتوقع الخبراء أن يستمر هذا الوضع على ما هو عليه لسنوات قادمة لأسباب عدة سنذكر فيما يأتي بعضاً منها:

• تحديث المناطق الحضرية وقطاع الإسكان الذي يجري على قدم وساق على مشارف قلب المدينة، وكذلك دمج المنازل الجديدة الراقية التي بنيت بأحدث طراز معماري مع المرافق الاجتماعية والمجتمعية، وهذا كله بمثابة تحديث كلي للمدينة.

• إن اسطنبول تحتل الصدارة في عالم المال والأعمال في تركيا، وهي مكان يجذب السياح من جميع أصقاع المعمورة، ولقد حولتها الحكومة التركية إلى حملة استثمارية ضخمة مانحةً الشركات الناشئة تسهيلات مالية جمة، وقد جعلتها الريادةُ التي تتمتع بها اسطنبول في قطاع السياحة من أكثر الوجهات المقصودة للسياح من جميع أنحاء العالم.

• إمكانات نمو رأس المال هي سبب وجيه آخر، فحتى مطلع هذا القرن كانت اسطنبول ما تزال مدينة نامية نظراً للظروف الاقتصادية السيئة التي كانت تمر بها، ومنذ أن نفضت المدينة عن نفسها غبار تلك الظروف، والناس يأتون من كل حدب وصوب مستغلين الفرص الكثيرة التي تمنحها المدينة. إن تملك أي عقار في أي مكان في تركيا في الوقت الحالي يزيد بشكل كبير من إمكانات نمو رأس المال، لكن على الرغم من ذلك ما يزال التحول الذي تشهده المدينة في بداياته، ما يعني أنها ستشهد في المستقبل تحولات اقتصادية مستمرة تضاعف من الحوافز القوية لكل المهتمين.